سكس عند البابا شنودة
سكس رومانسي سكس امهات جديدة ام شرموطة تجهز لابنها ليلة جنسية رومانسية جميلة للفجر سكس رومانسي ممتع كنت قد قررت تحضير أمسية رومانسية للاستمتاع بها مع ابني الجميل. لذلك أردت أن أفاجئه في تلك الليلة بجلسة جنسية كبيرة ممتعه ورومانسية. لانني باخذ حظر كبير جدًا في علاقتنا ، لكنني أعلم أنه يقدّر أيضًا هذه الأنواع من التفاصيل والحظر، فقد أراد تكريس ليلة لنا نحن وحدنا. كنت أتطلع لرؤيته ينظر على وجهي عندما وصلت إلى المنزل من العمل واكتشفت المفاجأة. من المؤكد أننا سوف نحضن بعض وننام على الارض ، ونمسك بعضنا البعض ونستمتع بالجنس بكل انواعه. لقد اتى صديق ابني ونزل معه لمدة ساعه ، وانا ايضا لقد نزلت إلى متجر الزهور واشتريت عدة ورود. ذهبت أيضًا إلى متجر الجنس واشتريت حلقة اهتزازية للقضيب. أراد تجربة أشياء جديدة في السرير وكان الليلة هو الوقت المثالي لتنفيذها. بمجرد الوصول إلى المنزل ، قمت بنشر العديد من بتلات الورد على سريرنا ، وتركت الحلقة الاهتزازية على المنضدة ورتبت حتى أبدو جذابًا ومثيرًا عند وصوله. قررت أن أرتدي ملابس ساخنه احتفظت بها في الجزء الخلفي فى الدولاب. وبمجرد ان لبستها ، نظرت الى جسمي أمام المرآة ، والحقيقة هي أنني شعرت بروعة. كان الجهد البدني الذي كنت أقوم به لعدة أشهر يجيب نتيجة جيدة ، وبدا جسدي محددًا وجميل تمامًا. أيضا ، مع حمالة الصدر هذه بدت بزازي أكبر مما كانت عليه. بالطبع عندما اتي ابني عبر الباب ، لم يكن لدي أي خيار سوى اخذه الى اوضة النوم ومضاجعتي حتى الفجر. أخذني من طيزي مباشرة إلى غرفة النوم ووضعني على السرير. عندما رأى الورد منتشر على السرير ، أظهر ابتسامة على وجهه وبدأ في خلع ملابسه بسرعة. لقد هدأته ابني بسرعه. وقمت انا بخلع ملابسه ببطء ، ومداعبتة بأصابعي وشفتي على كل شبر من جسده. عندما كان عارياً تماماً ، تركته يخلع ملابسي ببطء شديد. في الوقت نفسه ، أمسكت زبه المنتصب ، وقمت بوضعه فى كسي، يجب أن أعترف بأنني كنت متحمسًا جدا ، ولكن كل ما يدخل زبه فى كسي ، احصل على اهتزاز فى مهبلي واشعر بهزة الجماع فى كسي. نظرنا في عيون بعضنا البعض ، أمام الآخر ، ودون أن نقول كلمة كنا نعلم أن الوقت قد حان للبدء في تجربة هذه الطريقة الجديدة من الجنس. لذا فنحن نستلقي على السرير ونجهز أنفسنا للنيك الرومانسي . سكس رومانسي